محب أهل السنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أيها الزائر(ة) الكريم(ة) في المنتدى الإسلامي
"محب اهل السنة"
يشرفنا ان تتسجل في المنتدى ان لم تكن مسجل


قم بزيارة لصفحتنا على الفيسبوك باضغط هنا
محب أهل السنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أيها الزائر(ة) الكريم(ة) في المنتدى الإسلامي
"محب اهل السنة"
يشرفنا ان تتسجل في المنتدى ان لم تكن مسجل


قم بزيارة لصفحتنا على الفيسبوك باضغط هنا
محب أهل السنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محب أهل السنة

انشر الخير بقدر المستطاع واحتسب الاجر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحة محبي اهل السنة
المواضيع الأكثر شعبية
موعظة قصيرة عن الموت
سبب نزول قوله تعلى ( { ‏وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما‏}
كلمات انشودة قلي لماذا لا تصلي
مثل الجنة التي وعد المتقون
انشودة رااااااااائعة عن امنا عائشة رضي الله عنها
الظلم ..ظلمات يوم القيامة
قصيده لعمري كم حويت الناس قلبا
التداوي بالقران ..
أخــــــــي !!
كيف نرقي اطفالنا بطريقه صحيحه
المواضيع الأخيرة
» أحكام النون الساكنة والتنوين
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 04, 2017 8:35 pm من طرف محب اهل السنة

» عندما يموت الحنان خطبة مُبكية ومؤثره للشيخ إبراهيم الدويش بعد وفاة والدته رحمها الله
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأربعاء يناير 04, 2017 8:35 pm من طرف محب اهل السنة

» ضوابط جواز غيبة الفاسق
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 06, 2015 12:36 am من طرف محب اهل السنة

» هل مجاملة الشخص من يكرههم في حديثه من النفاق؟
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 06, 2015 12:35 am من طرف محب اهل السنة

» كليب لبيك - موسى العميرة أبو علي
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 06, 2015 12:34 am من طرف محب اهل السنة

» صفحة؛ مجموعة؛ منتدى :محبي أهل السنة
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالسبت أغسطس 22, 2015 12:31 pm من طرف محب اهل السنة

» كيف ترون المحكمة؟
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالجمعة أغسطس 21, 2015 12:14 am من طرف محب اهل السنة

» اليأس
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2015 11:33 pm من طرف محب اهل السنة

» العجب (على سنتك نعيش)
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2015 11:30 pm من طرف محب اهل السنة

» الست من شوال
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2015 11:28 pm من طرف محب اهل السنة

» مطلوب ادمن لصفحة دينية هادفة
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2015 9:43 pm من طرف محب اهل السنة

» تعريف الرقية
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2015 12:38 am من طرف محب اهل السنة

» الْقِرَاءَةُ فِي الْمُصْحَفِ أَفْضَلُ مِنْ الْقِرَاءَةِ عَنْ ظَهْرِ الْقَلْبِ
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالخميس أغسطس 13, 2015 7:14 pm من طرف محب اهل السنة

» لا بأس بقول: اللهم آمين، أو آمين يا رب
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالخميس أغسطس 13, 2015 6:42 pm من طرف محب اهل السنة

»  هل دعاء القنوت يكون قبل الركوع أم بعده ؟
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد يوليو 05, 2015 6:09 pm من طرف محب اهل السنة

» أعمال العشر الأواخر من رمضان
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأحد يوليو 05, 2015 3:17 pm من طرف محب اهل السنة

» رتبة حديث: يا أحمد! أبغضِ الدنيا وأهلها...
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالجمعة يونيو 26, 2015 3:13 pm من طرف محب اهل السنة

» صدق الله فصدقه الله
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالسبت يونيو 13, 2015 7:13 pm من طرف محب اهل السنة

» كيف نستقبل رمضان؟
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالخميس يونيو 11, 2015 10:49 am من طرف محب اهل السنة

» 30 نصيحة لحفظ القرآن
غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالأربعاء يونيو 10, 2015 4:12 pm من طرف محب اهل السنة

اخترنا لكم

إخترنـا لكم


ساهم معنا
ساهم معنا بالاعجاب لصفحة

معنا لنصرة سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم (قم بدعوة اصدقائك للاعجاب بهده الصفحة قصد نشر سنة النبي صلى الله عليه وسلم فالدال على الخير كفاعله) الخير لا يقتصر على الفرائض، بل كل خير يدل عليه المسلم فله مثل أجر الفاعل له وفي مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من دلَّ على خير، فله أجر فاعله. رواه مسلم.
هذه هي الصفحة : اضغط هنا
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 41 بتاريخ الإثنين مايو 21, 2018 9:53 pm
افضل الاعضاء لهذا المنتدى

 

 غســـــــــيل الملائـــــــكه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الاسلام
مدير المنتدى
مدير المنتدى
نور الاسلام


الدولة : السعودية
عدد المساهمات : 213
عدد النقط المحصل عليها : 53960
السٌّمعَة : 34
تاريخ التسجيل : 19/09/2013
الموقع : http://xat.com/mbarek

غســـــــــيل الملائـــــــكه Empty
مُساهمةموضوع: غســـــــــيل الملائـــــــكه   غســـــــــيل الملائـــــــكه Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 23, 2013 5:53 am

هذه قصة الصحابي " غسيل الملائكة "، وهو الصحابي الجليل حنظلة بن أبي عامر
الحياة الدنيا كلها أيام قليلة , ولحظات معدودة , تمضي سريعة لا يشعر المرء بها , وحالها
بالنسبة للآخرة كما قال الله – عز وجل –
( وما الحياة الدنيا في الأخرة إلا متع [26] )
, وقوله
( ذلك متع الحياة الدنيا والله عنده حسن المئاب [14] ) , وقوله :
( أرضيتم بالحيوة الدنيا من الأخرة إلا قليل

وقرر سبحانه ذلك فيما حكاه عن ذلك العبد الصالح عندما توجه إلى بالنصح والموعظة ,فقال
: (يقوم إنما الحيوة الدنيا متع وإن الأخرة هي دار القرار [39] ) , وقال سبحانه :
( وما هذه الحيوة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الأخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون [64] )

نعم تلك هي الحياة الدنيا في عمومها , إنها ليست إلا لهوًا ولعبًا , حين لا يُنظر فيها إلى الآخرة حين تكون في الغاية العليا للناس . حين يصبح المتاع فيها هو الغاية من الحياة , فأما الحياة الآخرة فهي الحيوان , أي هي الحياة الدائمة ُالتي لا زوال لها ولا انقضاء , بل هي مستمرة أبد الآباد , ولو كان الناس يعلمون ذلك لآثروا ما يبقى على ما يفنى .
والناس في هذه الحياة ما بين شقي ٍّ , قد أشقى نفسه , فاتبع هواه , وانشغل بدنياه , ونسي آخرته وفرط في جنب الله , فيا ليت شعري ما حال هذا في الآخرة ؟ ( ومن أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى نعم تلك هي الحياة الدنيا في عمومها , إنها ليست إلا لهوًا ولعبًا , حين لا يُنظر فيها إلى الآخرة حين تكون في الغاية العليا للناس . حين يصبح المتاع فيها هو الغاية من الحياة , فأما الحياة الآخرة فهي الحيوان , أي هي الحياة الدائمة ُالتي لا زوال لها ولا انقضاء , بل هي مستمرة أبد الآباد , ولو كان الناس يعلمون ذلك لآثروا ما يبقى على ما يفنى .
والناس في هذه الحياة ما بين شقي ٍّ , قد أشقى نفسه , فاتبع هواه , وانشغل بدنياه , ونسي آخرته وفرط في جنب الله , فيا ليت شعري ما حال هذا في الآخرة ؟ ( ومن أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى

[124] قال ربي لما حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا
[125] قال كذالك أتتك ءايتنا فنسيتها وكذالك اليوم تنسى [126]
وكذالك نجزى من أسرف ولم يؤمن يئايت ربه ولعذاب الأخرة أشد وأبقى
[127] ) .

نعم الناس في هذه الحياة ما بين هذا شقي الخاسر , وذلك السعيد المنتصر على هواه , المتبع للحق والنور , لقد استضاء قلبه بطاعة مولاه , واطمأنت نفسه بذكر الله , واستقرت حقيقة الدنيا والآخرةِ في نفسه , وعمرت قلبه , واختلطت بدمه , وجرت في عروقه , ولم تَعُد كلمة يقولها بلسانه فقط , بل صارت عملا ًنفّذه بصموده وتضحياته .

وتلك هي السعادة الحقيقية – يا مسلمون – حياة البذل والتضحية , حياة الجهاد والدعوة , حياة الصبر . الحياةُ التي لا يُرى فيها المسلم إلا صادقاً مخلصًا , وخاشعًا منيبًا , ومناضلاً باسلاً , يؤثر ما عند الله , ولو كان ذلك على حساب فَقد اللذة والمُتعة , ولو كان ذلك كذلك على حساب نزيف الدم , وتعدد الجراح والآلام .

وتلك هي حياة الصحابي الجليل , والشهيد الكبير , حنظلة بن أبي عامر – رضي الله عنه – أبوه أبو عامر , عمرو بنُ صَيفِيّ بن ِزيد بن أمية بن ضُبَيعة , ويقال إن اسم أبي عامر : عبدُ عمرو بنُ صيفي بن زيد بن أمية , وينتهي نسبه إلى عوف بن مالك الأوس بن حارثة الأنصاري الأوسي

ولمّا رأى حنظلة – رضي الله عنه – ما عليه أبوه من الكفر والعناد , آلمه ذلك أشد الألم , فتبرأ من أخلاق أبيه الشائنة , وأفعاله القبيحة , وهمَّ أن يقتله , فنهاه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك , أخرج ابن شاهين بإسناد حسن إلى هشام بن عروة عن أبيه ,قال ( استأذن حنظلة بنُ أبي عامر , وعبد الله بنِ أبيّ سلول في قتل أبويهما , فنهاهما عن ذلك )) .
وقد كان من حال أبيه أبي عامر أنه لما فتحت مكة هرب إلى بلاد الروم , وأقام عند هِرَقْلَ حتى
مات كافرًا سنة تسع , وقيل سنة عشر , وكان معه كنانة بنُ عبدِ يالِيْل , وعلقمة بنُ عُلاثَة , فاختصما في ميراثه إلى هرقل , فدفعه إلى كنانة , وقال لعلقمة : هما من أهل المدر , وأنت من أهل الوبر . تلك هي حال أبي حنظلة . أما حنظلة نفسه فقد رأى الحق , والنور الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ ولذلك أسلم , فحسُن إسلامه , وأقبل على الله – تعالى – بخشوع وانكسار , وترك حياة الجاهلية , وما فيها من وثنية وضياع , وأنهى قصة الصراع المحتدم في نفسه , يبن فطرته التي تفتحت للحق , ورأت فيه روحها , وأملها , ومصيرها , وطمأنينتها . نعم بين هذه الفطرة , وتلك الجاهلية الصاخبة المتناقضة الهابطة التي تخيم على المجتمع . لقد دخل النور في قلبه , فأضاء له الظلمات . إنها نعمة جديدة , ورضى شامل , ورحمة واسعة , وإنسانية حقة , وحياة كريمة طافحة بالخير . كل ذلك أطيب من فاكهة الجاهلية المحرمة , وألذ من نعيم الضلالة الظالمة . ومن أجل ذ
خلع حنظلة – رضي الله عنه – على عتبة الإسلام كل جاهلية .
ثم تزوج حنظلة , وكانت أول ليلة له . وكان هو نائم مع زوجته يناديه المؤمنون هي إلى الجهاد , ثم لبس لباس الحرب ثم ودع زوجته .
وتهيأ حنظلةُ للمهمة الكبرى , وحفظ اللهُ , - تعالى – به وبأصحابه المِلةَ من أهواء الزائغين , وزحوف المناوئين , وحَفِظَ حنظلةُ اللهَ – تعالى – فحفظه اللهُ , ولجأ إلى الله – تعالى – فأكرمه

وتأتي الساعة الحاسمة , ويخرج المؤمنون إلى لقاء المشركين في أحد , ويُبتلى المؤمنون ابتلاء شديدًا , ويسقط عدد كبير منهم شهداء , وييسر الله – تعالى – أن يكون حنظلة واحدًا من هؤلاء الشهداء , وتحصل له كرامة لن تُنسى مهما طال الزمان .
أخرج ابن إسحاق , والبيهقي , والحاكم في المستدرك , في كتاب معرفة الصحابة عن يحيى بن عبَّاد بنِ عبد الله , عن أبيه عن جده ,- رضي الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى عليه وسلم يقول عندما قتل حنظلة بن أبي عامر , بعد أن التقى هو وأبو سفيان بنُ الحارث حين علاه شداد بن الأسود بالسيف , فقتله ,
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن صاحبكم تغسله الملائكة ) , فسألوا صاحبته , فقالت : (إنه خرج لما سمع الهائعة ,وهو جنب ) , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك غسلته الملائكة ) ,

وهكذا يمضي حنظلة الشهيد إلى الله – عز وجل – مؤثرًا ما عند الله من النعيم المقيم والسعادة الأبدية , وتَرَكَ الزوجة التي لم تدم الصلة بينه وبينها إلا ليلةً واحدة , امتثال واستجابة لأمر الله الذي يقول : (( انفروا خفاقاً وثقالاً وجهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون

غسيل الملائكة
ودفين الملائكة رضي الله عنه وارضاه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غســـــــــيل الملائـــــــكه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محب أهل السنة :: قسم القصص والأناشيد والقصائد-
انتقل الى: